قصص حقيقيه فيلم قصير اغاني كلبات جديدافراح - An Overview

من أفلام الدراما والجريمة المميزة والتي تحكي عن قصة هنري هيل، وهو رجل عصابات شاب يحقق نجاحًا كبيرًا بين صفوف المافيا الأمريكية ويتربع على عرش الجريمة هناك.

فيلم الجزيرة قصة وإخراج شريف عرفة وكتب له السيناريو محمد ديب وضم عدداً كبيراً من النجوم في مقدمتهم أحمد السقا وهند صبري وخالد الصاوي وباسم سمرة ومحمود عبد المغني وآسر ياسين وزينة كما شهد عودة الممثل الكبير محمود ياسين إلى شاشة السينما بعد طول غياب.

إدريس ألبا مصاب بفيروس الكورونا ويطالب الناس بالبقاء في بيوتها 

والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن

سلطة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية: انفجار في شارع يحزكال في تل أبيب

القيادي الآن على واتس آب! تابعونا لكل أخبار الأعمال والرياضة انضم الآن السمات

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

عشان كذا راح أشارك معكم افضل ٧ أفلام مأخوذة من قصص حقيقية :

شفتك يا جفلة عالبيدر طالعة: أغنية من التراث السوري انطلقت من قرية دير ماما، ارتجلها محمد الأسعد لابنته جفلة التي جلبت له الطعام للبيدر الذي يعمل عليه في أحد أيام شهر أغسطس الحارة، ولاحظ الأب التعب باديا على وجه ابنته التي كشفت عن شعرها فحزن لحالها وقال:

 أغنية بختة: أغنية من التراث الجزائري كتبها الشيخ عبد القادر الخالدي ليروي من خلالها قصة حبه، حيث كان الشيخ يعشق فتاة اسمها بختة، ولكن الأعراف والتقاليد في ذلك الزمن لم تسمح له بالالتقاء بمحبوبته، وكان يكتفي بالنظر إليها عندما تفتح نافذة غرفتها.

بينما تقول رواية ثالثة بأن الأغنية قاما بتأليفها شاب لبناني سافر مع جيش إبراهيم باشا read more إلى مصر وعندما عاد إلى قريته وجد حبيبته متزوجة فغنى لها هذه الأغنية.

قد ينظر البعض لدور السينما والتليفزيون بحياتنا على أنها وسيلة للمتعة والترفيه أو فتح أعيننا وأرواحنا على الخيال وما كنا نتمنى أن نعيشه فلم نستطع، إلا أن أحد أدوار الأعمال الفنية الهام هو مُحاكاة الواقع وتسليط الضوء على صناديق عالمنا السوداء لتعرية الوجه القبيح لما نحياه من أجل البحث عن حلول والتصدي لكل ما هو بغيض أو صعب.

أما المشهد الخاطئ فهو مشهد مبارزة صلاح الدين (أحمد مظهر) مع رينولد دو شاتيون الشهير عربيا بأرناط (أحمد لوكسر). وهذه المبارزة لا يذكرها أي مصدر تاريخي، بل أن جزاء أرناط المستحق كان القتل الفوري لأنه مجرم وقاطع طريق وخارج حتى على أوامر الملك الصليبي بالدوين الذي مات قبل حطين. ولا بد أن أحمد لوكسر بوسامته وشياكته المعتادة نبّه المخرج إلى أن المبارزة مع أحمد مظهر غير مجدية (يا جماعة دا عسكري من سلاح الفرسان وأنا حيا الله موظف غلبان في مصلحة الموانئ، دا ممكن تاخذه الجلالة وينفعل بالدور ويقطع رقبتي????) فهل يعود شاهين عن غيّه، لا طبعا (تعمل المشهد يا لوكسر لا كسر لك دماغك????). والحق أن أرناط عالجه صلاح الدين بضربة مباغتة شقت رأسه إلى نصفين، مع العلم أن صلاح الدين يعرج في إحدى قدميه حسب ما تذكر مصادر تاريخية. ولدينا كذلك مشهد تسلل صلاح الدين متخفيا لعلاج رتشارد قلب الأسد، وهذه ألطف كذبة في الفيلم. وكذلك تأليف شخصية فيرجينيا (ليلى فوزي) تعد من الشطحات الدرامية الفاتنة، لكن شاهين “مسّخها قوي” بأن جعلها هي من تألّب زعماء أوروبا على الزحف نحو الشام (هم مش ناقصين تأليب من حد خالص????). إذن كل أخطاء فيلم يوسف شاهين -ما عدا الكذب حول مسألة والي عكا- مفهومة ولعلها جاءت لأغراض درامية قد نرفضها أو نتقبلها على مضض، لكنها على أي حال تدخل في إطار المعقول حسب تصورات التوظيف السينما.

أعلن الدكتور جابر عصفور -وزير الثقافة المصريّ السابق- أن دور أحمد زكي بالفيلم جاء تجسيدًا لواقعة حقيقية بطلها الدكتور هاني هلال -وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي السابق- حيث كان المُرشح فعليًا للوزارة شخصًا آخر إلا أن المسئولين أخطئوا وهاتفوا دكتور هاني هلال وأبلغوه بتوليه الوزارة قبل أن يكتشفوا الخطأ متأخرًا بعد وصول الخبر لوسائل الإعلام ما جعلهم لا يستطيعون تدارك الأمر.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *